تحية طيبة سيدي الكريم اتفق معك بنقطة الوعي المجتمعي وهذا ما أشرت له انا في مقالي لكن لادخل لبقاء المساجد في وصول الاسلام السياسي للحكم اكان حزب الدعوة او التيار الصدري موجودا في تلك المساجد كشيوعيين عراقيين من عام 2033 والى الان نتواجد ونعمل بحرية وبصورة علنية اين نحن من نتائج الانتخابات ؟ لماذا لا نمتلك قواعد شعبية كالتيار الصدري ونحن اهل العمل الجماهيري سيدي الخلل يكمن فينا نجتر لنظريات بلا تطبيق ودي واحترامي 7 كانون الاول ديسمبر 2011
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأحزاب الشيوعية العربية والحركات اليسارية أين مكانها الآن في الربيع العربي ؟ / فهد الناصر
|