أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - في ذكرى الحوار المتمدن - لطيفة الراجي










في ذكرى الحوار المتمدن - لطيفة الراجي

- في ذكرى الحوار المتمدن
العدد: 308737
لطيفة الراجي 2011 / 12 / 7 - 14:11
التحكم: الحوار المتمدن

الف تحية وتحية للحوار المتمدن في ذكرى تأسيسه العاشرة وكل سنة والحوار المتمدن متألقا، في كل سنة على الحوار المتمدن اعادة تقييم سياساته ومدى انفتاحه على كافة الآراء في كل سنة يجب تعداد النجاحات والاخفاقات والاعتذار عن الاخطاء وتثمين النجاحات. الاخطاء ضرورية والانحرافات ضرورية ومن لم يخطئ ومن لم ينحرف فذلك لانه لا يقوم باي شيء، اما وان الحوار المتمدن ينتج ويتفاعل فلا بد من حصول الاخطاء، ولا بد للحوار المتمدن من ان يتذارك اخطائه ويتجاوزها. الحوار المتمدن ضروري لليساريين وللشيوعيين وحتى لليمينيين والظلاميين فليدخل الجميع ويحاور الآخرين حوارا حضاريا لا مجال فيه للاهانات وللتحقير او للسخرية او الكلمات البديئة. ملاحظتي ان هذا هو الجانب الذي يجب ان تشتغل عليه ادارة الحوار المتمدن، فترك كاتبة مثل مكارم ابراهيم عرضة للتسفيه من طرف مجهول يحمل اسما مستعارا ولا ينتمي للاسرة اليسارية هو خطأ يجب ان تتظافر جهود ادارة الحوار المتمدن على معالجته بحكمة وحماية كتابه من الهجومات غير المتمدنة. فهنيئا للحوار المتمدن مرة اخرى بمناسبة عيده العاشر وكل سنة واليسار متألقا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا ... / سليم مطر
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- الحر والثيران الهائجة / شوقية عروق منصور
- زهرة الفَنَاء / حسام أحمد
- صنع الله ابراهيم : الروائي الذي كتب الحرية بمداد الحقيقة / البشير عبيد
- لماذا لم يكونوا مع المقاومة عندما كانوا في السلطة؟ / ابراهيم ابراش


المزيد..... - حادث كارثي.. قطار -يحمل مواد خطرة- يخرج عن مساره
- جنوب أفريقيا تنتقد تقريرا أمريكيا بشأن وضع حقوق الإنسان لديه ...
- حظك اليوم الخميس 14 أغسطس/ آب 2025
- أجمل ما تغنى به الشعراء في ذكرى اليوم الوطني السعودي
- عبارات تهنئة اليوم الوطني السعودي الـ 95 للأصدقاء في العمل
- أفكار ديكور حفلة نجاح بالتوجيهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - في ذكرى الحوار المتمدن - لطيفة الراجي