أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تعليق آخر على مقال ديانا أحمد / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - رد على تعليق - أحـمـد بـسـمـار










رد على تعليق - أحـمـد بـسـمـار

- رد على تعليق
العدد: 308391
أحـمـد بـسـمـار 2011 / 12 / 6 - 17:57
التحكم: الحوار المتمدن

رد إلى Rezzo Az
Facebook
أشكرك على مشاركتك الفيسبوكية, مؤكدا أنني كتبت لأن السيدة الرائعة ديانا أحمد لم تترك لا تترك ولم تترك أي مجال للتعليق أو للتقييم.. وهذا حقها المطلق.. أما بالنسبة لي فهذا كان مجالي الوحيد للتعبير عما أشعر, حين قرأت مقالها الملحمة.. وأؤكد لم بأنني لم أعبر سوى على جــزء مسجون من كل أحاسيسي ومشاعري.. وحزني عما يحدث في بلادنا من قتل للأمل.. وخنق للعديد من أحلامنا...
ولك مني تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تعليق آخر على مقال ديانا أحمد / أحمد بسمار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في ذكرى عيد ميلاده - ستالين بين ذروة القوة وثمنها الفادح / زياد الزبيدي
- العرس الانتخابي - فرحة لم تكتمل ! / احسان جواد كاظم
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/ كوني العراقي/2 / عبدالامير الركابي
- حلب... عندما تَصْفَعُ المدافعُ وجهُ الماضي / احمد صالح سلوم
- العلاقة بين -برياه فيهر - والمسجد الأقصى !! / حسن مدبولى
- تجليات الشعرية في العامية المصرية جدلية الخفاء والتجلي في دي ... / محمد عبدالله الخولي


المزيد..... - إطلالات النجمات التي خطفت الأنظار على السجادة الحمراء في الـ ...
- بعد اتفاق تبادل الأسرى.. عمان تثمن الروح الإيجابية التي سادت ...
- حظك اليوم الأربعاء 24 كانون الأول/ ديسمبر 2025‎‎‎‎‎
- دواء كحة طبيعي
- خطة 24 ساعة لبشرة متوهجة قبل الاحتفال
- 7 خطوات بسيطة لتحويل شجرة عيد الميلاد إلى تحفة فنية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تعليق آخر على مقال ديانا أحمد / أحمد بسمار - أرشيف التعليقات - رد على تعليق - أحـمـد بـسـمـار