أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المثال والحقيقة في الشخصية المحمدية / ميثم الجنابي - أرشيف التعليقات - الى متى تبقون تضحكون على ذقونكم - Neeran










الى متى تبقون تضحكون على ذقونكم - Neeran

- الى متى تبقون تضحكون على ذقونكم
العدد: 30837
Neeran 2009 / 7 / 3 - 01:35
التحكم: الحوار المتمدن

في أكثر الكتب الإسلامية توثيقا واعتمادا نقرأ بأن النبي محمد كان يفاخذ عائشة وهي في السادسة من عمرها وهو فوق الخمسين، ثم نقرأ بعد ذلك قول القرآن: -وإنك لعلى خلق عظيم-. أليس هذا قلبا وتشويها لمفهوم الأخلاق؟ كيف سيتصرف الرجل المسلم عندما يعتبر مفاخذة الأطفال ضربا من الأخلاق؟
تروي لنا تلك الكتب وبالتفصيل كيف قتل النبي محمد زوج السيدة صفية بنت حيي ابن أخطب وأخيها وأبيها، وفي طريقه من الغزوة مر بالنساء المسبيات ثم ألقى ردائه على صفية فعرف الجمع أنه اصطفاها لنفسه. نام معها في نفس اليوم وهو في طريقه إلى مضربه .يقرأ الإنسان المسلم تلك القصة من كتبه ثم يقرأ قول محمد: -إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق-، فيختلط عليه الأمر ويصبح القتل والاغتصاب أيضا ضربا من الأخلاق. أهكذا تتمم الأخلاق؟! كثيرا ما يزعم الملسمون ان محمد كان رحيما وعادلا ، وما أرسل إلا رحمة للعالمين :- قارن بين يسوع ونبي الاسلام ، قال يسوع : اَلسَّارِقُ لاَ يَأْتِي إِلاَّ لِيَسْرِقَ وَيَذْبَحَ وَيُهْلِكَ وَأَمَّا أَنَا فَقَدْ أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ. (يوحنا 10 :10) وقال نبي الاسلام : أمــرت ان اقاتل الناس حتى يقولوا لا اله الا الله. صراع بين نبيّين، نبيّ مسالم لم يحمل في حياته سيفا ولم يقم بغزوة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المثال والحقيقة في الشخصية المحمدية / ميثم الجنابي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جَفاف السُحب... / مكارم المختار
- قنوات الاخوان ... وهل نحن خائفون مما حدث في سوريا ؟! / أحمد فاروق عباس
- إمبريالية المعرفة - امبريانولوجي - ( 2 ) / عدنان الصباح
- سولوزو التركي.. بارانويا الطعنات في “الأب الروحي” / محمد احمد الغريب عبدربه
- أيها العنصريون؛ لا تنسفوا ما تبقى من جسور بيننا! / بير رستم
- نتنياهو ذاهب الى حرب مفتوحة مع اليمن / راسم عبيدات


المزيد..... - -صُنع في السعودية-.. أحلام تروج لألبومها الجديد وتدعم نوال
- فيديو طريف لكلب يقرع جرس منزل مالكته لإعلامها بعودته بعد فقد ...
- الأمن الروسي يعلن تحييد 4 إرهابيين من -داعش- كانوا يستعدون ل ...
- رئيس الوزراء يحذر أفغانستان.. القوات الباكستانية تعلن عن عدد ...
- أضخم مكتبة للموسيقي ولأغاني للأطفال.. تردد قناة وناسة للأطفا ...
- تردد قناة دبي الرياضية التحديث الجديد لمتابعة مباريات كأس ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المثال والحقيقة في الشخصية المحمدية / ميثم الجنابي - أرشيف التعليقات - الى متى تبقون تضحكون على ذقونكم - Neeran