أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين










الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين

- الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة
العدد: 308206
حسين علوان حسين 2011 / 12 / 6 - 10:51
التحكم: الحوار المتمدن

أولاً
هناك الكثير من الصحة في كلامك
سأبدأ أولا بالعنصرية
لو دققنا النظر في العنصرية سنجد دائما المصالح وراءها
تبدأ بفكرة أفضلية عنصر إجتماعي على عنصر لتغليف المصالح الإقتصادية و غيرها ، و يمكن أن تنتهي بالمحرقة عبر مايسمى بـ
social victimization .
و هي تنتقل من جيل للآخر بفعل ثقافة القطيع التي تؤمن بخرافة دونية الآخر المختلف .
مثلاً : مرض الواسطة يمكن أن يستثمر لإقصاء فئة لمنفعة فئة ، ثم يتجذر ليصبح شبه قانون أو حتى قانون .
لديك مثلا أقصاء السنة في العراق باستغلال قانون إجتثاث البعث ، و منع الأقباط في مصر من بعض المراكز المهمه و مثلها يحصل في الخليج و السعودية ضد الشيعة .
أعود لموضوع عنوان الفرد العراقي و المرض الأجتماعي
إذا ما وضعنا جانباً حقيقة أن تشخيص أي مرض إجتماعي تنبدأ من الفرد للجماعة ،
فأن لدينا هنا - إن لم أكن خاطئاً- مشكلة لغوية
المقصود بالفرد عند الوردي و في علم الإجتماع هو تجريد :
Abstract
و هو ليس من قبيل أطلاق المفرد على الجميع و بالتالي فهو بالتأكيد لا ينصرف على كل المجتمع العراقي
عندما نتحدث عن مرض إجتماعي نصد وجود نشوز إجتماعي لدى فئة كبيرة أو صغيرة
يتبع لطفا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عادل حبه: شاهد قرنٍ مضرجٍ بالخيبات والأمل / محمد علي محيي الدين
- اخترعوا كذبة ثم صدقوها / شروق أحمد
- وقف حرب الإبادة على غزة والمسؤولية الوطنية / سري القدوة
- نظام البيعة عقدة رجعية استبدادية / كوسلا ابشن
- مراجعات في قاموس اللهجة العامية في السودان (٢) / عبد المنعم عجب الفَيا
- هل المثقف المقلوب ناقد ام منقذ؟(16) / داود السلمان


المزيد..... - انفجار الغواصة تيتان.. السلطات الأمريكية تعلن نتائج التحقيقا ...
- المفوضية الأمم لحقوق الإنسان: ما يحدث في غزة كارثة إنسانية.. ...
- الأمم المتحدة تحذر: شمال دارفور بالسودان يواجه مجاعة مع انقط ...
- السيسي: مصر لن تكون بوابة للتطهير العرقي أو الإخلاء القسري ل ...
- هل تتحول قضية سلاح حزب الله إلى سبب لزعزعة الداخل اللبناني؟ ...
- هل يوافق حزب الله على نزع سلاحه نتيجة الضغوط الأمريكية؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين