أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين










الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين

- الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة
العدد: 308175
حسين علوان حسين 2011 / 12 / 6 - 09:36
التحكم: الحوار المتمدن

تكملة
لأن المرض الأجتماعي يوجد يهذا الشكل أو ذاك لدى فئات قليلة هنا و هناك و هو مدان من طرف المجتمع ككل ، على الأقل من طرف الأسوياء إجتماعياً فيه .
و الوردي أبدا لم يعمم مرضا على شعب كامل ، هو أعلى و أدق من هذا ، وبوسعك التأكد من هذا بالرجوع إلى مؤلفاته .
و مثلما تعلمين ، فأن الوجود الأجتماعي هو الذي يحدد الوعي الإجتماعي ، و الدين هو أحد أركان الوعي الإجتماعي ، وهو يقتضي أحياناً أحترام من لا يلزم إحترامه ، فتصبح المصالح الشخصية لرجل الدين هي مصلحة الشعب ، و لعدم وجود ما يجمع بين المصالح المتضاربة بين الأثنين يفقد المجتمع صوت العقل مثلما تحصل في كل الأنتخابات التي يفوز بها الدينجية
أحياناً المرض الإجتماعي يتفاقم فيصبح مرضا متأصلاً عندما يشتغل لمصلحة ناس ضد حقوق ناس آخرين مثل مرض الوساطة المستشري في العراق ، لكونه يعمل لفائدة غير المستحقين ، و عندها يصبح المستحق غير قادر على نيل حقوقه بالأستحقاق ، فيضطر لأرتكاب الوساطة لكي لا يبقى مهظوم الحقوق ، فتسود ثقافة القطيع ، و ينتقل المجتمع سيء إلى أسوأ لكون الشخص المناسب لا يحصل على مكانه المناسب .
يتبع لطفاً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف حارب تشرشل وروزفلت وستالين هتلر – ثم حاربوا بعضهم البعض / محمد عبد الكريم يوسف
- الاتحاد العام التونسي للشغل: بين إرثه الوطني وحاضره ومستقبله ... / جهاد عقل
- نسمة الحقيقة _3 / فريدة لقشيشي
- نغم الروح / زيتوني ماكس
- انتقام العاجزين / ماجد فيادي
- على ناصية الحرب.. مرةً أخرى / حارث رسمي الهيتي


المزيد..... - أحدث كتلة لهب هائلة أضاءت الليل.. شاهد لحظة انفجار صاروخ -سب ...
- -مأساة أمريكية“.. بروس سبرينغستين غير منسجم مع الوضع السياسي ...
- مصمم الأزياء رامي العلي: هذه القطعة يجب أن تكون في خزانة كل ...
- الداخلية الإسرائيلية تصنف 5110 أشخاص مشردين على إثر الهجمات ...
- نتنياهو: قدرة إيران على إنتاج الصواريخ تهديد وجودي لنا
- وزنه يفوق طنين ومداه يصل إلى 2000 كلم: ما هو صاروخ -سجّيل- ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - علي الوردي بين القومية والعنصرية / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الأستاذة الفاضلة مكارم إبراهيم المحترمة - حسين علوان حسين