القرآن من المفروض أنه نزل بلسان عربي مبين، وأي عربي يستطيع أن يفهمه، وبالتالي يجب تفسير الكلمات كما عرفها العرب، وليس كما يلوي أعناقها دجالو التفسير. إذا كان القرآن لا يمكن فهمه حسب كلمات اللغة يكون إله القرآن قد فشل في مهمته المرجوة وهي مخاطبة العرب بلسانهم. من الغباء أن تخاطب الناس بلغة لا يفهمونها بالنسبة لرفع الجبل والباب أنا قلت في المقال هل الباب كان تحت الجبل أم في أورشليم القدس. ثم سألت كيف يدخلون الباب وهم ساجدون. فلا مجال لتهكمكم هنا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إله القرآن يتوه في الجبال / كامل النجار
|