أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر حول «الحالة الدينية - السياسية» في ايران / أدونيس - أرشيف التعليقات - تحية مسائية خافتة لـ.. أدونيس - أحـمـد بـسـمـار










تحية مسائية خافتة لـ.. أدونيس - أحـمـد بـسـمـار

- تحية مسائية خافتة لـ.. أدونيس
العدد: 30809
أحـمـد بـسـمـار 2009 / 7 / 2 - 21:52
التحكم: الحوار المتمدن

رغم الزمن, رغم تغير الإيديولوجيات, تبقى يا أدونيس من أفضل الأصوات التي ما زالت تنطق بالحقيقة الرهيبة والخطيرة. وبما أنك ما زلت تتكلم, ولو أن لا صوتك ولا صوتنا يسمع في وادي الطرشان, يتبقى لنا امل, ولو أنه هزيل جائع مخنوق. من يدري؟ تـابـع الكلمة على الشجر.. على الغيمات التي تذهب إلى الآفاق البعيدة.. علها تمر فوق ضيعتنا, ويراها هناك من تبقى من الأحياء... ولو أن أغلب الأحياء.. أنصاف أموات!!!...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر حول «الحالة الدينية - السياسية» في ايران / أدونيس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خمريات الشاعرة الكبيرة وئام ملا سلمان: بلوغ الأرقى (3-10) / حسين علوان حسين
- أنا الذّكْرى / محمد السوادي
- قمر وحيد ... / محمد نور الدين بن خديجة
- اليوم العالمي لحرية الصحافة واغتيال الحقيقة الفلسطينية / سري القدوة
- طفيف* / إشبيليا الجبوري
- هواجس ثقافية 158 / آرام كربيت


المزيد..... - مصدر مطلع: إدارة بايدن أوقفت مؤقتًا شحنة ذخيرة إلى إسرائيل.. ...
- كيف تعزز نمو الشعر الصحي؟
- دون معلم.. طفل مصري معجزة يتحدث الإنكليزية بطلاقة ويجيد استخ ...
- “بزيادة 200% فوري مصرف الرافدين“ وزارة المالية العراقية تزف ...
- “هتقبض الزيادة امتى” متى موعد زيادة رواتب القطاع الخاص 2024 ...
- بزيادة 100 ألف دينار عراقي سلم رواتب المتقاعدين الجديد 2024 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر حول «الحالة الدينية - السياسية» في ايران / أدونيس - أرشيف التعليقات - تحية مسائية خافتة لـ.. أدونيس - أحـمـد بـسـمـار