أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد - أرشيف التعليقات - رد الى: عبدالغني زيدان - محمد منير مجاهد










رد الى: عبدالغني زيدان - محمد منير مجاهد

- رد الى: عبدالغني زيدان
العدد: 308029
محمد منير مجاهد 2011 / 12 / 5 - 21:08
التحكم: الكاتب-ة

بداية أشكرك على لفت نظري لخطأ مطبعي، والعبارة التي تعترض عليها صحتها (وهي التي توفر لنا إمكانية بناء الحزب الاشتراكي الذي نطمح إليه والذي يمكن أن يقود الثورة لتحقيق أهدافها)، وأظن أن السياق يوضح هذا.

بالنسبة لدور الدولة فقد كان مزدوجا، فمن ناحية أغلق المجال العام أمام جميع الأحزاب ومؤسسات العمل المدني، وأصبح المجال الوحيد للاجتماعات والأنشطة هي دور العبادة (الجوامع والكنائس)، وهذه هي الأماكن الطبيعية للقوى الدينية، ومن ناحية أخرى استفادت هذه القوى من الأنشطة الخيرية التي نظمتها دور العبادة لتعويض انسحاب الدولة من تأدية دورها في الصحة والعلاج والترفيه وغيرها في تدعيم وجودها باستخدام مواردها المالية الضخمة التي تحصل عليها من دول خليجية، ولا يخفى عليك أن إقامة مستشفى وتوفير أطباء وممرضين ومستلزمات طبية وغيرها تتطلب مثل هذه الموارد غير المتاحة للقوى المدنية.

ليس من الواضح بالنسبة المقصود بـ -استقرار الأجندة- وإذا كنت تقصد بها -البرنامج السياسي- فأنا أختلف معك في رؤيتك بأنها وضعف العمل الاجتماعي سبب ضعف اليسار والقوى الديمقراطية، فالحقيقة أن برنامجنا وكذلك برامج بقية الأحزاب واضحة، أما بالنسبة للعمل الاجتماعي بالشكل الذي تمارسه تيارات الإسلام السياسي والذي يعتمد على الصدقة وتوزيع مواد تموينية على المحتاجين فليست هي الشكل الأمثل لحل مشكلة الفقر في مصر والمطلوب هو مساعدة الطبقات الشعبية والمهمشين على تنظيم أنفسهم للحصول على حقوقهم فكما يقول المثل الصيني من الأفضل بدلا من إعطاء الفقير سمكة أن تعلمه صيد السمك.

ولتوضيح الفكرة اسمح لي أن أنقل لك ما جاء في إحدى مطويات الترويج لقائمة الثورة مستمرة، وأعتذر لأنها بالعامية المصرية: (عارف ليه مرشحين قائمة -الثورة مستمرة - موزعوش لحمة في العيد؟؟
مش بس لأن أغلب مرشحينا من شباب ومناضلي الثورة المصرية اللي بيعتمدوا في حملاتهم الانتخابية علي الجهود الذاتية والمتطوعين المؤمنين بمبادئنا، لكن كمان لأننا ضد الرشوة الانتخابية،
مرشحين قائمة -الثورة مستمرة- عندهم رصيد كبير من النضال وانتزاع الحقوق، في ميادين العمل الحقوقي والنقابي والسياسي، وهمه دول النواب اللي مصر محتاجاهم بعد الثورة، عشان ننقل معركة ثورة يناير من الميدان إلي البرلمان).


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الامن القومي العراقي في خطر ... / خليل كارده
- يومان معًا / ضياءالدين محمود عبدالرحيم
- التيه القيادي: أزمة الهوية والتبعية في الواقع الشيعي العراقي / رياض سعد
- شبكات الخيانة وأوهام الهزيمة - كيف تتلاعب عصابات الاحتلال ال ... / احمد صالح سلوم
- هزيمة إمبراطورية الأكاذيب في زمن العولمة الإجرامية / احمد صالح سلوم
- ماوراء الكلمات* / إشبيليا الجبوري


المزيد..... - ترامب يهدد روسيا بعقوبات جديدة.. ويتساءل: هل يريد بوتين السل ...
- سلوتسكي: زيلينسكي كان وسيظل عقبة أمام السلام الموثوق
- متاحة على نايل وعرب سات “تردد قناة beIN SPORTS الجديد 2025” ...
- خطوات تثبيت تردد قناة الرابعة العراقية الرياضية الجديد على ا ...
- على هامش جنازة البابا فرنسيس: لقاء غير تقليدي بين زيلينسكي و ...
- سوريا - أحزاب كردية تتفق على موقف مشترك للتفاوض مع دمشق


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محمد منير مجاهد عضو مجلس أمناء -حزب التحالف الشعبي الاشتراكي- بمصر، في حوار مفتوح حول: دور الاستبداد والقمع في إضعاف حركة القوى الديمقراطية واليسارية، وكيف يمكن تعزيز قوتها التنظيمية والسياسية وتأثيرها الجماهيري. / محمد منير مجاهد - أرشيف التعليقات - رد الى: عبدالغني زيدان - محمد منير مجاهد