المحترم السامر..اعتقد ان التصنيف الطائفي او الديني لا يعتد به عندما تكون الرهانات سياسية ووطنية، فدين الفرد وطائفته لا تقرران ولاءه بقدر ما يقرره ارتباطه وانتماءه للارض التي يعيش فيها، فلا اعتقد ان السوري المسيحي او الدرزي او الكردي يختلف في ارتباطه بسوريا كوطن عن اتباع بقية الطوائف ..باستثناء الحالة القائمة الآن والتي تربط المواطنة بالولاء للنظام المتمحور حول طائفة بعينها مع الإبقاء على بقية الطوائف تدور في الفلك..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ميشيل كيلو ..و حنين الجزء المسيحي إلى الكل. / حمزة رستناوي
|