رجل اجتمع حوله رهـــــط من المراهقين والغوغاء ادعوا انهم يصلون الى الله . حرضهم على مخالفة قوانين الاقليم وغلق وحرق محل مرخص بالقوة غابت او سكتت الشرطة تنامت غريزة التخريب والهدم انظم اليهم العشرات من الحاقدين على الاوضاع لتفجير الوضع . الحل القاء القبض على راس الفتنة المحرض والذين اجتمعوا معه ومطالبتهم بتعويض التخريب وايداعهم التوقيف لحين التعويض ولاحاجة الى اسطوانات التنديد والاستنكار اللفظي الفارغ وكل عاقل يدرك ان محاربة المسيحيين الضعفاء لايخدم الكرد ويلوث ســــمعتهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أحداث زاخو رؤية مختلفة لوقائع مخيفة.... هل التهرب من المشاكل يحلها / سعاد قادر
|