السيد عادل بشير المحترم..وفي الرسالة الحادية والسبعون المؤرخة سنة (427هـ) ، وعنوانها ( التبيين والاستدراك ) يزعم كاتبها بهاء الدين السموقي أن القرآن ليس كلام الله ، بل هو من تأليف الإبليس ، ويعني به النبي محمد الذي نعته بالمسعور والمزور الملفق والمسرف الكذاب الذي كذب على جميع الخلق ....فما الخطا فيما زعم بهاء الدين السموقي؟ اليست هي الحقيقه بعينها بالرغم من انه لم يتهم محمد باللصوصيه والصعلكه وقاطع طريق....وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام في منظور كتَّاب رسائل الحكمة الدرزية / عادل بشير الصاري
|