اسم الحزب هو ليس العائق امام تطور وتقدم الحزب ، وانما اسلوب العمل الجماهيري والتفاف الجماهير حول هذا الحزب والبرنامج والخطاب السياسي الواضح هو الطريق الاسلم في النضال اليومي في ظروف غاية في التعقيد. علينا ان نبحث عن اساليب للتغير تتناسب مع معاير التطور الداخلي وتأخذ بالحسبان المتغيرات الدولية والتي باتت تشكل احد عوامل التغير في الداخل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحزب الشيوعي العراقي الى اين يسير ؟ القيادة تسير بخطى ثابتة نحو السراب الحلقة الرابعة والاخيرة / مهران موشيخ
|