أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أبدا ..لن تسرقوا احلامنا / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ ابو دار 2 - محمد حسين يونس










الاستاذ ابو دار 2 - محمد حسين يونس

- الاستاذ ابو دار 2
العدد: 307386
محمد حسين يونس 2011 / 12 / 4 - 16:42
التحكم: الحوار المتمدن

البكاء علي اللبن المسكوب لن يجدى الوضع الان ان الاداء اليسارى قوبل بالكبت و القهر و الضرب العنيف من السلطات و تعاون في ذلك كل الرؤساء العرب في مواجهه الثورة السودانيه حيث تحرك القذافي و السادات لدعم النميرى و احباط الثورة .. واحلال الشريعة النكبة مكانها .. اليسار تم ضربة في العراق وسوريا و لم يسمح به في البلاد الملاكي .. و الان هو متمثل في عدد محدود من الكوادر كبيرة السن التي تحاول ان تقدم ما عندها و هو قليل .. لذلك فان الشكل الاوسع للنضال سيكون حقوق الانسان كما جاءت في الوثائق الدوليه .. الانسان الحر سيصل حتما لاشتراكية تشبة تلك التي في البلاد الاسكندنافية .. تحياتي و تمنياتي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبدا ..لن تسرقوا احلامنا / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رباعيات (9/10)‏ / إبراهيم رمزي
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (34) / نورالدين علاك الاسفي
- يوسف زيدان وفراس السواح..ألعاب الكبير والأكبر والأهم وأسماء ... / جاكلين سلام
- خمريات الشاعرة الكبيرة وئام ملا سلمان: بلوغ الأرقى (3-10) / حسين علوان حسين
- أنا الذّكْرى / محمد السوادي
- قمر وحيد ... / محمد نور الدين بن خديجة


المزيد..... - مكونات ضارة في الفيتامينات اليومية!
- اكتشاف سمة في الخلايا المناعية قد تقود إلى -علاجات شخصية- لس ...
- ميزة -غير عادية-.. كويكب ضرب برلين يناير الماضي يستمر في مفا ...
- فوائد التدليك العلاجي للجسم
- نسخة صينية مقلدة من شاحنة ماسك المثيرة للجدل
- Beats تعلن عن سماعاتها الجديدة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أبدا ..لن تسرقوا احلامنا / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذ ابو دار 2 - محمد حسين يونس