أشكر إدارة الحوار لأنها قبلت ـ أخيرا ـ نشر ردي للمعلقين, بعد إرساله ثلاثة مرات. وهو يبقى ردي لجميع التعليقات الجديدة, مهما كانت اتجاهاتها وغاياتها وتفسيراتها وميولها المختلفة... آملا دوما أن تكون غايتنا الوحيدة سلامة سوريا وشعبها من الأخطار والتمزق وكل فتنة طائفية.. أو أي تدخل أجنبي, لن يؤدي سوى لكوارث اجتماعية ومعيشية وسياسية لا حدود لها... وللجميع كل مودتي.. وأطيب تحية مهذبة. أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة ثانية إلى الدكتور برهان غليون / أحمد بسمار
|