أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشاعر حمدي يونس يقدم قصيدة جديدة بعنوان ( ثورة الميدان ) / حمدي يونس - أرشيف التعليقات - الرابح- الشعب ام الاحزاب ومصالحها ! - منتصرصلاح الدين










الرابح- الشعب ام الاحزاب ومصالحها ! - منتصرصلاح الدين

- الرابح- الشعب ام الاحزاب ومصالحها !
العدد: 307184
منتصرصلاح الدين 2011 / 12 / 4 - 08:27
التحكم: الحوار المتمدن

خسر الشعب والشباب وفازت القوى المنظمة ؟ لماذا
التغيير- يحتاج ان صح التعبير لعشرة سنين او يزيد وعلى الشباب عدم رفع اليد عن زناد التحريرو به ماضون . هل يتابعون ؛ نعول على الروح الشاية الواعية المخلصة .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشاعر حمدي يونس يقدم قصيدة جديدة بعنوان ( ثورة الميدان ) / حمدي يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مسيحيون عرب...حماة العروبة وحملة روح الاسلام الحضارية / خورشيد الحسبن
- قوة الأخلاق في زمن التشظي: الدولة المسلمة بين الواجب والرسال ... / حمدي سيد محمد محمود
- هل محاربة الفساد بالتطبير وشق الرأس؟ / عامر صالح
- فلسفة المهرجان بين استعراض الابداعات الفنية وافاق انتظارات ا ... / زهير الخويلدي
- الدولة والفلسفة: من بناء المفاهيم إلى صناعة المجتمعات / حمدي سيد محمد محمود
- كن اول من يهجم يا ايران / هاله ابوليل


المزيد..... - -لم استطع الجلوس مكتوف الأيدي-.. متطوعون يمتطون الخيل بحثا ع ...
- ألمانيا ـ ارتفاع جرائم الكراهية ضد النساء خلال عام 2023
- -المانوسفير-.. العالم الرقمي المظلم لكراهية النساء
- انتخابات نقابة المحامين.. عرس ديمقراطي يتحدى الاحتلال ويُجدد ...
- بينهم الصحفي ناصر اللحام.. الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ...
- الإسلاميون في دائرة الاستهداف.. ضغوطات الواقع وضرورات الانفت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشاعر حمدي يونس يقدم قصيدة جديدة بعنوان ( ثورة الميدان ) / حمدي يونس - أرشيف التعليقات - الرابح- الشعب ام الاحزاب ومصالحها ! - منتصرصلاح الدين