أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل هو شعب باع ثورته ويبحث عن جلاديه أم هو اليُتم السياسى .. مآساة شعب ! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما لم يدفع بعد - نور الحرية










ما لم يدفع بعد - نور الحرية

- ما لم يدفع بعد
العدد: 306693
نور الحرية 2011 / 12 / 2 - 19:44
التحكم: الكاتب-ة

استاذنا الكبير سامي تحياتي وبعد المواطن العربي مخير بين العسكر ونخبهم المافيوية وبين الاسلام السياسي الارهابي فليس هنالك اسلاميون معتدلون على فكرة فلم يحن بعد الوقت وياللاسف لخيار ثالث واعني به العلماني التنويري الذي سيكون معبر النجاة لكل شعوبنا وغيرها فشعوبنا غارقة نعم غارقة في بحر الامية والتعصب الديني والعرقي وقد اجدت الفراسة عند قولك انه يجب دفع ثمن غال للحرية والديمقراطية

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هو شعب باع ثورته ويبحث عن جلاديه أم هو اليُتم السياسى .. مآساة شعب ! / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد
- التأشيرة والثورة .. جوستافو بيترو يهز عرش الإمبراطورية / عادل محمود
- يجب عدم السماح بعودة الدماء لشرايين نظام الملالي / سعاد عزيز


المزيد..... - -الإلغاء-: تعذيب وتصفية رفاق السلاح في الجيش الروسي
- كيف تؤثر متابعة كرة القدم على بنية الدماغ ووظائفه؟
- تفاعل واسع مع اعتقال عبدالغني قصاب ضمن حملة ضد فلول النظام ا ...
- ‎أفضل وقت لتناول الموز للحصول على البوتاسيوم والطاقة
- الفوسفوجيبس: سلاح صُوّب على الأمومة في قابس
- ترامب يدعو مجلس النواب للتصويت على الإفراج عن وثائق إبستين ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل هو شعب باع ثورته ويبحث عن جلاديه أم هو اليُتم السياسى .. مآساة شعب ! / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - ما لم يدفع بعد - نور الحرية