أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون - أرشيف التعليقات - أنت مجرد رئيس سلطه انتقاليه لا أكثر و لا أقل - ahmad










أنت مجرد رئيس سلطه انتقاليه لا أكثر و لا أقل - ahmad

- أنت مجرد رئيس سلطه انتقاليه لا أكثر و لا أقل
العدد: 306521
ahmad 2011 / 12 / 2 - 07:26
التحكم: الحوار المتمدن



هذا كلام ليس مع الثوره ، الثوره قدمت الأرواح و أنت تكلف الحكومه السوريه المقبله ديون كثيره من تكاليف سفرك و فنادقك ، لو أنك قدمت قطره دم لكنت صامتا الآن ،
أنت تري العالم الوجه السيئ من الثوره أن وجد، و لو وجد فانها نسبه لا تقارن بما يفعله النظام السوري بالشعب العزل ، أنت مجرد رئيس سلطه انتقاليه لا أكثر و لا أقل و لا يحق لك التفرد من جديد بأقولك و الحكم عله الشعب من منظورك
لن نرحب بك كرئيس لبلدنا الجديده لكن سنرحب بك كرئيس لمجلس انتقالي فقط


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رواء الجصاني: هكــذا، ولهذا .. آمن الجواهري بالامام الحسين / ... / رواء الجصاني
- الحزن العتيد / ابو يوسف الغريب
- (رأس الحسين) رواية عبدالله خليفة / مقداد مسعود
- طود النسرين ...قدري ... / نسرين جواد شرقي
- أرحموا غزة من عواطفكم وشعاراتكم الكاذبة / ابراهيم ابراش
- الشرّ.. / إلياس شتواني


المزيد..... - مدفيديف: مارك روته -أطلسي الهوى ومعروف بمعاداته لروسيا- وهذا ...
- بعد محاولة الاغتيال.. الشرطة تقتل شخصا قرب مبنى انعقاد مؤتمر ...
- أعراض السل ونصائح للوقاية من المرض
- لافروف يحذر.. واشنطن تدفع بأوروبا للهلاك
- لافروف: واشنطن تدفع بأوروبا نحو الهلاك
- لافروف يجري محادثات مع نظيره البحريني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نداء من ثورة الحرية والكرامة والمؤاخاة. / برهان غليون - أرشيف التعليقات - أنت مجرد رئيس سلطه انتقاليه لا أكثر و لا أقل - ahmad