أستغرب من رفيقنا الماركسي وليد مهدي أن يبحث في معنى الوجود !! الوجود يا رفيق وليد ليس له معنى حيث أن ظهور ختلف الأحياء في الطبيعة إنما هو ظاهرة جزئية وتافهة لا معنى لها في الامتداد الكوني ولن تؤثر فيه أيما أثر فكرة البحث عن الوجود الإنساني تستبطن تلقائياً فكرة وجود خالق للكون وللحياة بعد أن غدت فكرة الخلق والخالق فكرة طفولية مضحكة يعود رفيقنا الوليد المتميز إلى البحث في فهم العالم ويستعفي من تغييره كما طالب ماركس كيف لنا أن نسأل لماذا الحمار حمار أو السمكة سمكة !!؟؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الوعي الثقافي الإنساني من ديكارت إلى ما بعد الماركسية / وليد مهدي
|