نعم اخ آرام، المعلومات مشابهة تقريبا كتبتها سابقا، أظن أن الأفتخار بصلاح الدين من قبل البعض يعني عدم الدراسة الجدية، وتجاهل الكثير من الحقائق، والاعتماد على معلومات قصص الأطفال والكتب المدرسية، وعدم التعمق في التفكير والروؤية من ماهية صلاح الدين وقتها ولا اوضاع الكورد اليوم، وربما موجودة لدى البعض نتيجة شعور بالنقص مع العلم أن الواقع غير ذلك، حتى ان اغلبية بل وكل الكورد الذين يفتخرون بصلاح الدين اليوم عيونهم على الغرب لكي ينقذهم من اهوال المسلمين وقادة المسلمين اليوم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من التاريخ , عن صلاح الدين الأيوبي / مازن كم الماز
|