ولعل من الضروري التذكير بمحاولات الانظمه المتعاقبه منذ اسقاط ثورة تموز الخالده واعدام قادتها والعشرات من المناضلين الشيوعيين والديمقراتطين ومرورا الى نظام صدام الدكتاتوري في سعيهم لتغييب الذاكره الجمعيه لاهالي المدينه من خلال تغيير اسمها ولعل استبدال اسم المدينه الى مدينةة اسمها الجديد جاء ليؤكد مسالتين اولهما محاوله من التيار الصدري لتكريس محاولات تغييب الوعي الجمعي ومن ثم تكريس تخلفها الثقافي والسياسي والاجتماعي
مرة اخرى اشد على يديك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة من مريدي الى احفاده في شارع مريدي / عبد الحسن حسين يوسف
|