أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 325- 214= 101 + 10 احتياط / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا لك مارتن - محمد الرديني










شكرا لك مارتن - محمد الرديني

- شكرا لك مارتن
العدد: 306175
محمد الرديني 2011 / 12 / 1 - 07:22
التحكم: الكاتب-ة

كلماتك احزنتني بقدر ما اسعدتني / فلسفة مو؟؟
في الماضي كنت اتمنى ان اصير امرأة وكتبت مقالا بهذا العنوان
لماذا؟
قراءة استقصائية للمواقع الالكترونية تريك ان صورة المرأة كاتبة المقال هي المحفز للقراء
في كتابة تعليقاتهم
قترى البعض منهم يسعى جاهدا لتقديم نفسه عسى ولعل ان يحظى بنظرة ولو من بعيد
مع الاسف هؤلاء هم الاكثرية الان واسميهم الصيادون لايهمهم ماهو مكتوب بقدر ما ينتظرون المسابقة على فوز لقب عرش الحب الوهمي ويعيشون فيه كما يعيشون الان في ركضة طويريج
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
325- 214= 101 + 10 احتياط / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فاتوا بسورة من مثله - سورة غزّة / مالك بارودي
- أنا مع زيلينسكي لإحتلال كورسك وحتى موسكو ! / نيسان سمو الهوزي
- يا شهيد / عبد صبري ابو ربيع
- رثاء شموع / زيتوني ماكس
- لفلسطيني والمكان في رواية -اليركون- للكاتبة صفاء أبو خضرة: / رائد الحواري
- وجهة نظر -أخوة ماركس- / بقلم سلافوي جيجيك - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد..... - شاهد ما قالته هاريس عن بايدن في أول ظهور لهما معًا منذ تخليه ...
- طعن والد لامين يامال.. الشرطة الكتالونية تكشف آخر التطورات ب ...
- مصدر: محادثات الدوحة لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن ست ...
- سلي طفلك وحمل الان تردد قناة ماجد للأطفال Majid على الأقمار ...
- التقديم مُتـــاح NOW.. الموعد النهائي للتقديم في برنامج مواز ...
- تحذير أممي من حالات إضافية -مستوردة- من جدري القردة في أوروب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 325- 214= 101 + 10 احتياط / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - شكرا لك مارتن - محمد الرديني