أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الظلاميون قادمون فهل تسمعوا صرخاتنا ؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الاخ احمد البغدادي - حسين محيي الدين










الاخ احمد البغدادي - حسين محيي الدين

- الاخ احمد البغدادي
العدد: 306165
حسين محيي الدين 2011 / 12 / 1 - 05:49
التحكم: الحوار المتمدن

لا اصدق بشعبية الجهل بين صفوفنا فالمواطن العربي عندما وقف مع اليسار وجد نفسه بعد سنين من العبودية لقد تحرر واصبحت له لغة غير تلك اللغة المستسلمة الخانعة . حكومات الجهل هي التي فرضت مجئ القوى الظلامية خوفا من المزيد من رؤية النور انها مؤامرة اركانها الغرب والدكتاتوريات العربية وقوى الظلام الاسلامي . شكرا على مرورك الكريم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الظلاميون قادمون فهل تسمعوا صرخاتنا ؟ / حسين محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فن المسرح والسياق الاجتماعي / محمد كريم الساعدي
- مِنْ سِحْرِ السَّيْطَرَة إلَى دِينِ الخُضُوعِ -الْجُزْءُ الث ... / حمودة المعناوي
- استراتيجية روسيا تجاه سوريا ما بعد الأسد / محمد عبد الكريم يوسف
- من التاريخ الشفهي الأهوازي: قصة مقتل شيوخ بيت سعد من آل كثير / جابر احمد
- كيف كانت المقاومة القبلية للمهدية؟ / تاج السر عثمان
- ما بعد جدل الهوية: نحو عقد اجتماعي جديد / محمد الأمين يوسف


المزيد..... - إدخال مساعدات طبية إماراتية من معبر رفح لصالح منظمة الصحة ال ...
- جدعون ساعر: لا -مجال- لزيارة ماكرون إلى إسرائيل مع استمرار م ...
- متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: نسيطر على 40% من مدينة غزة
- هل انتهى عصر طلاء الأظافر -الجل-؟
- شح المياه: هل سيواجه 10 ملايين إنسان في طهران -يوم الصفر-؟
- لوحة نادرة من القرن الثامن عشر تعود بعد سرقتها على يد النازي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الظلاميون قادمون فهل تسمعوا صرخاتنا ؟ / حسين محيي الدين - أرشيف التعليقات - الاخ احمد البغدادي - حسين محيي الدين