شكرا لك أخي العزيز تحسين لأنك أضفت شيء قد نسينا ذكره في المقال لكي نثبت بان هنالك أجماع أسلاموي على أمكانية أن يكون الحيوان ناطقا والجماد كذلك وقصة يعفورا هي أحدى القصص التي كانت تتحدث عن حمار يخاطب الرسول والرسول يخاطبه ! أما الاخ العزيزسنان فأنا أشكرك لتعلقك الجميل وأود أن أشير أن ماذكرتهم هم من عظماء التأريخ ولكن كانوا يعرفون الدين بمنظور آخر تسودة المصداقية والالتزام أما اليوم فالدين أنت تعلم كيف يتصرف فيه من يرفعون شعاراته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرآن وخرافة نطق الجماد والحيوان / عبدالناصرجبارالناصري
|