أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بن كيران يعيش خارج السياق الراهن / المهدي مالك - أرشيف التعليقات - الى السيد عبدالله - محمد احمد










الى السيد عبدالله - محمد احمد

- الى السيد عبدالله
العدد: 305526
محمد احمد 2011 / 11 / 29 - 14:46
التحكم: الحوار المتمدن

اثني على ما جاء في تعليقك ، وأعتقد أن تناول اي قضية سياسية من زاوية عرقية لن يزيد الأزمة إلا اشتعالا وتقوقعا، وإخوتنا من انصار التيار الامازيغي الانكفائي النكوصي نحو الماضي والرافض للواقع المعاش يعملون بدون وعي او بوعي على إدخال قضية الثقافة الامازيغية نفقا مظلما يجر هذا الجزء الاساسي من مجتمعنا الى الاحتراب مع محيطه، ومنطقتنا يكفيها ما تعانيه من تخلف وامراض وفقر، ولا اعتقد انها تحتاج للمزيد من الأزمات.. هذا مجرد راي ولكم تحية صادقة..

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بن كيران يعيش خارج السياق الراهن / المهدي مالك




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس ) / أحمد صبحى منصور
- مما تنبأ به العراف العجوز / منذر ابو حلتم
- هل من الحرية أن يريد الانسان الشر لغيره؟ / زهير الخويلدي
- ماهي الغاية والمبررات لخصخصة مشاريع المياه / عبد الكريم حسن سلومي
- عراق الغد.. ثوابت القرار وجوقة.. اللئام!! / مازن صاحب
- المفقود في ميزانية إيران: -الفقراء المنسيون-! / عبد المجيد محمد


المزيد..... - اصطدمت بسيارة أخرى وواجهته بلكمات.. شاهد ما فعلته سيدة للص س ...
- الاحتلال الإسرائيلي يمنع الأمم المتحدة من الوصول لمعبر رفح ف ...
- بوتين يوعز بإجراء تدريبات للقوات النووية
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- لأول مرة.. دراجات وطنية من طراز Aurus ترافق موكب بوتين خلال ...
- وجبة فطور لذيذة -تمنع- النعاس و12 نوعا من السرطان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بن كيران يعيش خارج السياق الراهن / المهدي مالك - أرشيف التعليقات - الى السيد عبدالله - محمد احمد