أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل يمكن اعتبار التحالف الديمقراطيG8 حزبا سياسيا؟ / عبد الله بوفيم - أرشيف التعليقات - ها وقت وأدِكم قد حان فاستعدوا للكفن - سعيد الكاثر










ها وقت وأدِكم قد حان فاستعدوا للكفن - سعيد الكاثر

- ها وقت وأدِكم قد حان فاستعدوا للكفن
العدد: 305044
سعيد الكاثر 2011 / 11 / 28 - 11:25
التحكم: الحوار المتمدن

في آخر اللحظات وتحت الحراك الشعبي عمد المخزن الى تغيير السيناريو عله به ُيسكت الشارع ليعود الى سابق عهده.خطة تكتيكية مخزنية وجد الاسلاميين جاهزين للبصم عليها وتنفيذها بحكم تعطشهم لولوج دار المخزن من بابه الانبطاحي،فهآنتم،كم بودَِكم ان تبصموا وتلحسوا!!!....

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل يمكن اعتبار التحالف الديمقراطيG8 حزبا سياسيا؟ / عبد الله بوفيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وتستمر المعركة بين الدم والغطرسة / عزالدين بوغانمي
- الحياة في فخ الموت الذي تمثله غزة / عبد الاحد متي دنحا
- صوم الايزيدية والظاهرة الفلكية - / خالد علوكة
- إسرائيل واغتيال العقل النووي العربي / إبراهيم مشارة
- تشظي الذات وسقوط اليقين .. قراءة في جدلية الوجود والعبث في ن ... / واثق الجلبي
- هواجس عن العلمانية والإسلام ــ 385 ــ / آرام كربيت


المزيد..... - مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم ...
- تفاصيل جديدة عن هجوم الدهس في ألمانيا.. هذا ما رصدته كاميرا ...
- وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية لل ...
- تابعوا منوعات لولو بأعلى جودة.. تردد قناة وناسة 2025 على الق ...
- رسميا تردد قناة الكويت الرياضية 2025 الناقلة لبطولة خليجي 26 ...
- السلطات اليمنية:ماتتعرض له الموانئ منذ 2015 جرائم حرب كبرى ل ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل يمكن اعتبار التحالف الديمقراطيG8 حزبا سياسيا؟ / عبد الله بوفيم - أرشيف التعليقات - ها وقت وأدِكم قد حان فاستعدوا للكفن - سعيد الكاثر