أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عيب عليك يا شعب / نادين البدير - أرشيف التعليقات - مقال رائع ولكن هل يقرأه الوهابيون؟ - عباس الشمري










مقال رائع ولكن هل يقرأه الوهابيون؟ - عباس الشمري

- مقال رائع ولكن هل يقرأه الوهابيون؟
العدد: 305009
عباس الشمري 2011 / 11 / 28 - 09:30
التحكم: الحوار المتمدن

تمثل الكاتبة علامة بارزة ودعوة للتفاؤل على نمو الوعي لدى المرأة السعودية رغم الأقفال الثقيلة التي قرضتها الدولة الوهابية على العقول، وسجنت المرأة في محبسين: الحبس المنزلي، والحبس بالخيمة السوداء المتنقلة معها أي النقاب
لذلك يا سيدتي لن يرضى عنك الوهابيون إلا في حالة مشاركتهم في لعن الشيعة والمساهمة في إضطهادهم، وإذا لم تفعلي ذلك فأنت متهمة بالطائفية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عيب عليك يا شعب / نادين البدير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - جدل بعد فيديو يزعم رش رضيعة بـ-مادة كيميائية-.. والأمن الداخ ...
- ثوانٍ مرعبة.. خطأ قاتل لامرأة حاولت الفصل بين كلاب أمام أطفا ...
- -تجربة التركيز الكامل-.. صيحة على تيك توك تحفّز على تحقيق ال ...
- الصحة العالمية: 900 وفاة في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
- الاحتلال يغلق المسجد الإبراهيمي في الخليل
- مصر.. مقاطع فيديو لأشخاص يتجمعون مرددين هتافات في 3 محافظات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عيب عليك يا شعب / نادين البدير - أرشيف التعليقات - مقال رائع ولكن هل يقرأه الوهابيون؟ - عباس الشمري