أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قبل الفزع الاكبر (4) / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - أجابه علي سؤالك لابو اسحق الحويني - عبد الوهاب زيتون










أجابه علي سؤالك لابو اسحق الحويني - عبد الوهاب زيتون

- أجابه علي سؤالك لابو اسحق الحويني
العدد: 304894
عبد الوهاب زيتون 2011 / 11 / 28 - 00:38
التحكم: الحوار المتمدن

سؤالك لابو اسحق الحويني
ماذا لو عاملتنا أمريكا وإسرائيل بشريعتنا وأخذتك إسيراً لتعمل عبداً لدى راقصة استربتيزفى سان فرانسيسكو؟ هل ستكون سعيداً وراضياً بتطبيق الشريعة الإسلامية عليك
الأجابه
طبعا ستغمره سعاده ونشوي جنسيه لم يذقها من قبل...أنه يوم المني...وسيقطر منه ألمني...كل ما يلف ويدور حوله الشيوخ هو الجنس ثم النكاح ثم الجنس، وهلم جرا. الصفه المشتركه بين جميع الشيوخ هي التفكير برأس قضيبهم، لا أمل بالمره في أن يفكروا بعقولهم يوما. تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قبل الفزع الاكبر (4) / سيد القمنى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العامية المصرية والعربية الفصحي - مين فيهم الأفضل ؟ / أيمن غالى
- إلى أين تتجه تركيا؟ / الحزب الشيوعي التركي
- عذرا .الارض ليست بيتزا / منال حاميش
- نضال مستمر من أجل تحقيق التغيير المنشود / النهج الديمقراطي العمالي
- الدعارة [في معجم النسوية النقدي [*] / كلودين لوغاردينييه
- الدعم… وقسمة الحظ / الشهبي أحمد


المزيد..... - المغرب.. نشطاء يحتجون على رسو سفينة متجهة لإسرائيل (فيديو)
- التقارب بين سوريا ودول الخليج: انتعاش مؤقت أم تحوّل محسوب؟
- متكترش منها.. المخاطر الصحية للإفراط في تناول بذور الشيا
- أستراليا تخشى أن تحصل روسيا على قاعدة جوية في إندونيسيا
- -إطلاق يد روسيا-: ثلاثة سيناريوهات لمواجهة تعنّت زيلينسكي
- الخارجية الأمريكية تدعو الأطراف لضبط النفس وتجنب التصعيد في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قبل الفزع الاكبر (4) / سيد القمنى - أرشيف التعليقات - أجابه علي سؤالك لابو اسحق الحويني - عبد الوهاب زيتون