أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المسلمون كالديناصورات .. وربما أقوى قليلا ... فلم ينقرضوا حتى الآن / أحمد عفيفى - أرشيف التعليقات - أكْبَر إله العدوان الاكبر - بشارة خليل قـ










أكْبَر إله العدوان الاكبر - بشارة خليل قـ

- أكْبَر إله العدوان الاكبر
العدد: 304887
بشارة خليل قـ 2011 / 11 / 28 - 00:11
التحكم: الحوار المتمدن

اكبر اباح العنف والغِلظة حلل الدماء والاموال وعد بالسبايا والغنائم توعد وهدد وحرض على القتال,كفّر وافترى وعلم اتباعه بالا تاخذهم رحمة بمن لا يتبعه لانه هو غير قادر ان يفعل شيء لذا امر مسحوريه بتعزيب الناس بايديهم - نكاية بلا تقتل ولا تسرق بل احبب قريبك
اكبر اباح مثنى وثلاث ورباع وما ملكت ايمانهم من سبايا ومستعبدات وجواري وأمَوات ونكاح المتعة والمسيار انى شاءوا:قبُـُلاً ودُبرُاً, نكاية بلا تزن ولتكن افعالك طاهرة
اكبر عاتب رسوله لما يحرم ما حلل له ويخشى انتقاد الناس ولا يخشاه؟ نكاية بلا تشته امرأة قريبك (مثلا ابنك بالتبني) احممم
اكبر مصاب بالضعف لذا لم يستطع حفظ كتبه من التحريف ثم عندما اعاد الكرة كان قد اصابه مرض الالتسهايمر فبدأ ينسى إتيان احسن الآيات فقام يأتى باحسن منها وانسى غيرها قبل ان ينساها هو ثم غير رأيه فاتى بايات تنسخ ما قبلها فقد نسي انه عالم بكل شيء قادر على كل شيء بل نسي انه قدوس فأضل ومكر وضرّ ولا بد انه كذب وإلا لما اباح لرسوله بترخيص الكذب ونفاق التقية لأمّته, طبعا نكاية بلا تشهد شهادة زور
اكبر قد شاخ وها هو يتنازعه الموت
فاحت روائحه بعد ان عاث فسادا في الارض كثيرا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المسلمون كالديناصورات .. وربما أقوى قليلا ... فلم ينقرضوا حتى الآن / أحمد عفيفى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حرائق لوس أنجلوس لا تقلق باعة شارع باب الدروازة ؟ / محمد رضا عباس
- مأدبة زواج فيلم كوميدي عن عالم المثليين الآسيويين قي اميركا / سمير حنا خمورو
- دروس من تجربة الحرب الراهنة / تاج السر عثمان
- الأسرى الفلسطينيون المفرج عنهم.. حرية بطعم الحذر / حسن العاصي
- دور البرلماني وحدود الحصانة البرلمانية في ضوء الجدل حول مساء ... / خالد خالص
- المصير راجعون ترجعون / أحمد صبحى منصور


المزيد..... - منظمة الصحة العالمية: نواجه ظروفا صعبة في تقديم المساعدة بقط ...
- مقتل 10 أشخاص في هجوم مسلحين على قرية علوية بريف حماة وفتح ت ...
- ماذا دار بأول اتصال بين ترامب والسيسي بعد إعلان مقترحه لنقل ...
- أنبـاء عن موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر فبراير 2025 بالعراق ...
- شاهد.. تواصل الإنفلات الأمني في سوريا مستهدفا الأقليات!!
- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المسلمون كالديناصورات .. وربما أقوى قليلا ... فلم ينقرضوا حتى الآن / أحمد عفيفى - أرشيف التعليقات - أكْبَر إله العدوان الاكبر - بشارة خليل قـ