نزلت اليوم في موقعنا مقالتين لاكبر الكتاب العرب المستنيرين في عصرنا الحالي وهما مقالتي كل من الاستاذ العفيف والقمني ومن الصدف ان المقالتين في راي تصبان في منحى واحد واقصد بها الحقوق الشخصية في دولة ما يسمى الاسلامية وبينا باسلوبيهما الرائعين مدى حجم الكارثة التي ستقع بنا ان طبقت الشرائع والقوانين الدينية . البارحة عرضت احدى القنوات التونسية حوارا مع احد قادة النهظة وفي معرض رده عن سؤال حول علاقات حزبه بجبهة الانقاذ الاسلامية تنكر هذا الاخير من اي علاقة بهذا الحزب المنحل وهذا يدل على تناقظات الاسلاميين ومدى خبثهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما مصير حقوق الإنسان في تونس الإسلامية؟ / العفيف الأخضر
|