أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العرب ..وسيكولوجيا الانتقام / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - الحال لن تتغير حتي هذه الحظة - رعدمهدي










الحال لن تتغير حتي هذه الحظة - رعدمهدي

- الحال لن تتغير حتي هذه الحظة
العدد: 304746
رعدمهدي 2011 / 11 / 27 - 17:35
التحكم: الحوار المتمدن

تحية استاذ قاسم واحترامي
معلوماتي تؤكد بان الاسلام ومؤسسه محمد احتفظوا بنزعة الثار وروح الانتقام
وما جرا لبني قريظة حين اشار محمد لاحد اعوانه بالحكم علي اسري بني قريظة
باعتباره اصيبه بجرح في احدي المعارك مع اليهود ,,فكيف تفسر ذلك ؟
التاريخ لن يشفع لا لمحمد ولا لاسلامه الذي جيئ بابشع صور الثار وروح الانتقام حتي يومنا هذا
شكرا اخي لهذا الموضوع الشيق ويستحق الثناء


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العرب ..وسيكولوجيا الانتقام / قاسم حسين صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدَّولَة الوَطَنِيَّة العَرَبِيَّة بَيْنَ الإنهِيَار وإِعَا ... / حسن خليل غريب
- ** حيو الزلم الخانت ... وباعت وطنها ** / سرسبيندار السندي
- هل تصمد قوارب الصمود ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- للاعلاميين المبتزين كفاكم انحطاط ودناءة / صفاء علي حميد
- العجب العجاب من بنود صفقة الكاوبوي ترامب ! / احمد الحاج
- مظاهرات جيل -زد - بالمغرب وديكتاتورية محمد السادس، حين يتحوّ ... / علي لهروشي


المزيد..... - فيديو يُظهر حجم الدمار الذي خلفه زلزال الفلبين
- أصيلة: شهادات عن محمد بن عيسى.. المُعلم والمُلهم
- قطر ترحب بأمر ترامب التنفيذي الذي يُلزم أمريكا بالدفاع عن أم ...
- مُنظمون: الجيش الإسرائيلي بدأ اعتراض -أسطول الصمود- المتجه إ ...
- عاجل: هيئة البث الإٍسرائيلية تقول إن قوات بحرية بدأت بالفعل ...
- واشنطن تتعهد بحماية أمن قطر عقب الضربة الإسرائيلية.. والدوحة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العرب ..وسيكولوجيا الانتقام / قاسم حسين صالح - أرشيف التعليقات - الحال لن تتغير حتي هذه الحظة - رعدمهدي