أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حامد حمودي عباس - مكارم ابراهيم










الى حامد حمودي عباس - مكارم ابراهيم

- الى حامد حمودي عباس
العدد: 304742
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 27 - 17:28
التحكم: الحوار المتمدن

عزيزي استاذ حامد لايقوى على العصيان المدني سوى الانسان الثوري واذا لم يكن ثوري فلن يفعل اي عصيان في اي مكان كان ولو كان فيه روح النضال والثورة فسوف يقوم بالعصيان
حتى لو لم يكن متعلم بدون شهادة وكان فلاح بسيط في ريف وسيده يعامله كعبد وكحشرة ضئيلة فاذا لم يكن في داخله قوة الثورة والنضال فلن يناضل
عزيزي
لو كنا جميعا متساوون في روح النضال والوطنية والثورة في ضمائرنا لما بقي دكتاتور واحد على وجه الارض
ولكن بوجود المتخاذلين والمنتفعين والذين لايفكرون الا بانفسهم فسيبقى النضال شاق امام الثورويون للاطاحة بالظالم


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العصيان المدني / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كيف حارب تشرشل وروزفلت وستالين هتلر – ثم حاربوا بعضهم البعض / محمد عبد الكريم يوسف
- الاتحاد العام التونسي للشغل: بين إرثه الوطني وحاضره ومستقبله ... / جهاد عقل
- نسمة الحقيقة _3 / فريدة لقشيشي
- نغم الروح / زيتوني ماكس
- انتقام العاجزين / ماجد فيادي
- على ناصية الحرب.. مرةً أخرى / حارث رسمي الهيتي


المزيد..... - شيرين تختتم مهرجان -موازين- بعد غياب طويل والمايسترو يشارك ص ...
- -بيت الشعر في المغرب- يتوّج بجائزة الأكاديمية الدولية للشعر ...
- مسئول إيراني يعلن اعتقال 24 جاسوسا إسرائيليا غرب طهران
- ممثلو عملية التشاور العربية: قضية اللاجئين جوهر القضية الفلس ...
- أول صحفي غربي يدخل إيران منذ بدء الصراع مع إسرائيل.. إليك مش ...
- -قد يتسبب بكارثة مشابهة لتشيرنوبل-.. تحذيرات روسية من استهدا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى حامد حمودي عباس - مكارم ابراهيم