بغض النظر عما في المقال من تبريرات وتناقضات من حيث ايراد شهادات معروفة واخرى لقيادي مجهول من وجدة.فان هذه الرؤية الراديكالية العدمية التي ما زالت تحلم بثورات على النمط الستاليني اصبحت على الهامش.الاسلاميون ليسوا ورقة يتلاعب بها في اي قطر لدى العرب والعجم.انها ظاهرة في كل بلد جديرة بالدرس العميق والتفهم والمحاورة بدل المواجهات الفارغة والمثيرة المعبرةعن نقص وقصور سياسي ونزعة تسلطية نتمنى للعدالة والتنمية المغربي العمل لخدمة قضايا الوطن والمواطن
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انتصار العدالة والتنمية واستراتيجية السلطة المخزنية / زكرياء الفاضل
|