أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا نتمسك بالمادة الثانية للدستور1 / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الانسان علاقته الايمانية بالله وليس بالدولة - علي سهيل










الانسان علاقته الايمانية بالله وليس بالدولة - علي سهيل

- الانسان علاقته الايمانية بالله وليس بالدولة
العدد: 304484
علي سهيل 2011 / 11 / 27 - 02:57
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي واحترامي
اريد أن أكد ونقول بكل صراحة ومنذ عشرات السنين توجد وتستغل المادة الثانية من الدستور ابشع استغلال وعدم وجودها افضل وتدعم الحياة الاسلامية والايمانية.
أولا على ماذا تنص المادة الثانية (الإسلام دين الدولة، واللغة العربية لغتها الرسمية، ومبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع).
وسؤالي هل الدولة تدين بالدين الاسلامي؟؟ وهل مبادئ الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع؟؟؟ وهل يوجد دين للدولة أم الدين للانسان؟؟
لنفهم معنى المادة الثانية بطريقة اخرى وبتفكير آخر كيف انتم ايها المسلمين تسيئون لدينكم كل يوم لانه كل هذه الفواحش ارتكبت وشرعت تحت غطاء المادة الثانية.
كل الفواحش ترتكب وعلنا تحت غطاء دين الدولة الاسلام والشريعة الاسلامية المصدر الرئيسي للتشريع. ومن سن قوانين وتشريع اباحة الفواحش اليس اعضاء البرلمان المصري وكلهم مسلمين!!!؟؟
ثانيا: الدولة ليس لها دين ولكن الانسان الذي يعيش على ارض الدولة هو الذي له دين ومن يريد ان يطبق الشريعة على نفسه فله كامل الحرية فالمسيحي يطبق شريعته على نفسه، لانه تكون علاقته الايمانية مع الله وحده ولا ترتكب المعاصي باسمه وهو لا يدري.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا نتمسك بالمادة الثانية للدستور1 / شاهر الشرقاوى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دروس المأساة السورية (4) الاسلاميين والديموقراطية ... / أحمد فاروق عباس
- التحديات الاجتماعية في الكاميرون: حالة أقصى الشمال أنموذجا / ابراهيم محمد جبريل
- الإضراب العام بالمغرب، فبراير 2025: السياق و المآلات / الريكات عبد الغفور
- “حيث صار الأملُ جريمةً، بَكَتِ المدينةُ حتى تلاشى صوتُها” / أزاد خليل
- حادثة السفينتان كاشفة – بناء جيش الثورة واجبة / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- من أجل إنهاء جريمة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث / تيسير عبدالجبار الآلوسي


المزيد..... - جوزيف عون يبدى استعداد لبنان للتعاون مع الأونروا في معالجة أ ...
- التحديث الجديد.. حمل الآن تردد قناة وناسة Wanasah على جميع ا ...
- من يقصد ترامب بـ -الجميع- الذين أحبوا خططه في غزة؟
- ترامب: إسرائيل ستسلمنا قطاع غزة بعد انتهاء القتال ونتنياهو ي ...
- احتجاجا على سياسات جوهانسبرغ.. وزير الخارجية الأمريكي يقاطع ...
- لبنان: تعثّر تشكيل الحكومة بعد 3 أسابيع من تكليف نواف سلام.. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا نتمسك بالمادة الثانية للدستور1 / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الانسان علاقته الايمانية بالله وليس بالدولة - علي سهيل