أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى هرمز كوهاري - مكارم ابراهيم










الى هرمز كوهاري - مكارم ابراهيم

- الى هرمز كوهاري
العدد: 304174
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 26 - 09:27
التحكم: الحوار المتمدن

لقد استخدم المصريون على العصيان المدني عام 2004 مع اقتراب نهاية فترة حكم مبارك2005 للضغط على حكومة مبارك التي رفضت اجراء تعديلات ورفضت التعديدية الحزبية في البرلمان ولكن كان للعصيان المدني تاثير بتعديل المادة 76 من الدستور فى 10 مايو 2005 وإجراء انتخابات رئاسية تعددية لأول مرة
ولكن هذا كان صوري بالتاكيد ولكن يدل على انه ضغط على الحكومة بشكل ما ولكن استخدم المصريون العمال الاضرابات في المعامل مع بداية الثورة المصرية الحاليةوكان لها تاثير.
في الضغط على الدولة
الاضرابات واغلاق المحلات له تاثير فعال على الضغط على الحكومة وهي طريقة يجبان تعتمدها شعوب المنطقة


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العصيان المدني / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراثي النسيان / خالد خليل
- ال كلا سين محطّ بحث -متعدد الثقافات 13- / لمى محمد
- المال المسروق.. من قنوات الفساد إلى قنوات التعويض / ضيا اسكندر
- سمات المرحلة الراهنة / خالد بطراوي
- كيف يُعاد بناء الدولة السورية؟ / جلبير الأشقر
- كوميتراجيديا سقوط نظامي صدام والأسد-5 / مكسيم العراقي


المزيد..... - تحليل للفيديو.. هذا ما تكشفه اللقطات التي تظهر اللحظة التي س ...
- دراسة: إعادة اللاجئين السوريين قد تضر باقتصاد ألمانيا
- كينيا.. عودة التيار الكهربائي لمعظم أنحاء البلاد بعد ساعات م ...
- أخطار عظيمة جدا: وزير الدفاع الروسي يتحدث عن حرب مع الناتو
- أسرع طريقة لتخفيف آلام التهاب المرارة خاصة فى الليل
- ساليفان: أوكرانيا ستكون في موقف ضعف في المفاوضات مع روسيا دو ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العصيان المدني / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى هرمز كوهاري - مكارم ابراهيم