مع احتراماتي لكل المعتقدات حتى الأكثر غرابة من بينها، أقول إن النقاش العلمي يقتضي أن ينطلق من أن كل تلك الكتب هي كتب أساطير، وإن أي نقاش لها من منظور كونها آتية من عند قوى مفارقة، الله، هو لغو من داخل المنظومة الأسطورية... إنها كتب جميلة إن قرأت باعتبارها وثائق تاريخية تدل على مستوى تطور فكر الانسان عند مرحلة معينة، مثلها مثل الإلياذة وكتاب الموتى وغيرها... أنا شخصيا أستمتع عندما أقرأ أن النملة حدثت سليمان والهدهد أخبره وأن موسى شق البحر وأن عيسى عاد من الموت الخ، لكنني أشفق لحال من يؤمن بكل هذا... مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا تحريف في التوراة والانجيل انما التحريف عند فقهائنا المسلمين المحترمين / نهاد كامل محمود
|