أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خواطر علماني مقهور ( الجزء الأول ) / جاسم عبدالله صالح - أرشيف التعليقات - لايوجد عمل بعد اليوم - جاسم عبدالله صالح










لايوجد عمل بعد اليوم - جاسم عبدالله صالح

- لايوجد عمل بعد اليوم
العدد: 303787
جاسم عبدالله صالح 2011 / 11 / 25 - 11:46
التحكم: الكاتب-ة

الأستاذ نضال نعيسة المحترم : لم يعد بالأمكان العمل على شيء !
لم يعد الأمر هو أسقاط النظام أو مُلاحقة مُسلحين , أصبح - الخوف - هو من يُسيطر على الطرفين , فأي طرف يتراجع خطوة سيكون مصيره مصير القذافي , هذه هي صفة العرب - الحقد والأنتقام - لا يمكن التخلص منه , لن يهدئ الوضع بعد اليوم إلا بحرب تُرجعنا لعصر ماقبل التاريخ .


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر علماني مقهور ( الجزء الأول ) / جاسم عبدالله صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الوعي غير المحلي _ حوار جديد مع الذكاء الاصطناعي شات ... / حسين عجيب
- الرومانسية الواقعية اتجاه فرضته الثورة السورية / قراءة في قص ... / علاء الدين حسو
- قراءتان لنص مشاهد / كاظم حسن سعيد
- الفرصة / خديجة آيت عمي
- الخيط الذي لم ينقطع: قصة فتاة أعادت اختراع معنى النجاة / رانية مرجية
- العراق بين مطر السياسة وجفاف الرافدين ... قراءة في العقل الت ... / رياض سعد


المزيد..... - أبرز فوائد الخرّوب..بديل طبيعي للشوكولاتة
- ترامب: فنزويلا -ترغب في التحدث معنا- رغم تصاعد التوترات والح ...
- بعد سنوات من التجاهل الطبي.. امرأة تجد سبيلًا للتخفيف من آلا ...
- موجة جفاف قاسية وغير مسبوقة.. نهر العاصي يفاقم معاناة المزار ...
- ممداني: سأعتقل -نتنياهو- إذا حضر الجمعية العامة للأمم المتحد ...
- مئات الأطنان من النفايات في جنوب إنجلترا تثير تحذيرا من -كار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خواطر علماني مقهور ( الجزء الأول ) / جاسم عبدالله صالح - أرشيف التعليقات - لايوجد عمل بعد اليوم - جاسم عبدالله صالح