أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حدالسرقة فى القران بين حقوق الجناة وحقوق عباد الرحمن / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الأحرى بكم أن تقتلوه بدل قطع يده! - أمناي أمازيغ










الأحرى بكم أن تقتلوه بدل قطع يده! - أمناي أمازيغ

- الأحرى بكم أن تقتلوه بدل قطع يده!
العدد: 303511
أمناي أمازيغ 2011 / 11 / 24 - 18:01
التحكم: الحوار المتمدن

قد تكون اجابتك أن هناك ظروفا موضوعية كانت وراء تعطيل عمر لحد السرقة ، فلماذا تدعو لتطبيق هذا الحد في عصرنا هذا والظروف الموضوعية لا تسمح بذلك ؟ هل تكون أنت أفضل من عمر الأمير العادل حتى على نفسه ، كونه عطل هذا التشريع ؟

الأحرى بكم أن تقتلوه بدل قطع يده ، إذا كان سيعاني في عيش حياته مشوها خلقيا.
مودتي لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حدالسرقة فى القران بين حقوق الجناة وحقوق عباد الرحمن / شاهر الشرقاوى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ركبة السنديان* / إشبيليا الجبوري
- دراسة بنيوية لقصيدة -أمي تحت الأنقاض- للشاعر إبراهيم يوسف / خوشناف خليل
- 4 جويلية 2024 : لنقُل لا للإحتفال بأمريكا – نموذج حقيقيّ للإ ... / شادي الشماوي
- نظرية الأكوان المتسلسلة / عزالدين مبارك
- دعم حرية التعبير / مشتاق الربيعي
- المخدرات .. أضرارها وكيفية الوقاية منها / حسين علي محمود


المزيد..... - مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تضرب هدفاً حيوياً للاحتلال في إ ...
- الدوخة.. 3 أسباب للشعور بالدوار و3 طرق للعلاج
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حدالسرقة فى القران بين حقوق الجناة وحقوق عباد الرحمن / شاهر الشرقاوى - أرشيف التعليقات - الأحرى بكم أن تقتلوه بدل قطع يده! - أمناي أمازيغ