حينما تاتي باية قرانية عليك ان تاتي باية محصنة بمعنى اخر الاية الاولى تقول في اخرها - الا ما سلف- اي بالمعنى الدارج يلي فات مات اليس كذلك اي ان محمد او الله سمح باستمرارية الفواحش الماظية والسؤال الذي يطرح نفسه لماذا لم يسمح باستمرار -فاحشة التبني- حينما انتزع من ابنه زيد زوجته زينب بنت جحش بعد ان ارسل الله تعالى ريحا فانكشفت زينب للرسول الكريم وهي عارية مما ادى ذلك لان يستلزم ان تتنزل ايات تزويج زينب لمحمد وطلاقها من ابنه انا كان بالاحرى ان يستمر ماسلف من اعمال التبني التي كانت سائدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإباحية والقذارة في الإسلام / مايكل سعيد
|