كثيرون هم المتحجرون الخارجون عن مسار التاريخ ويريدون تكبيل الناس وإخراجهم من عصرهم وحقائهم الحياتية. هذا المقال ليس سوى تكرار لخطاب أكل عليه الدهر ولم يشرب. فإذا لفظ قوم ماركس أنفسهم ماركس ولحدوا نظرياته، فماذا يريد هذا الكاتب وأمثاله ؟ ما الفرق بين هؤلاء وأولئك الّذين يعبدون البخاري وابن حنبل وابن تيمية والقرضاوي وجهال السعودية والخليج ؟ هل اتفقوا جميعا على فرض الجهل والتخلف بسلفيتهم الدينية والعلمانية والإلحادية ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سامان كريم سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العمالي العراقي في حوار مفتوح حول: الطبقة العاملة من يقرر مصير الثورات في العالم العربي والعالم لصالح المجتمع. / سامان كريم
|