- لنتذكّر يا حسب الله يحيى
|
العدد: 30266
|
سعدي يوسف
|
2009 / 6 / 29 - 21:36 التحكم: الحوار المتمدن
|
كنتُ في نقرة السلمان ، وهناك كنت على مقربةٍ من أخيك ، وعد الله . أتذكّر أنه قبل يومٍ من أخذه ، ليُعدَم ، كان يتصرّف كأنه امرؤٌ في غاية الهدوء . يساعدُ ، مثلاً ، في تسهيل الحصول على الماء من الصهريج . كان يضحك بكل الوقار الذي تعرفه . الآنَ أتمثّلُ وعد الله ، وأراه معي ، في كل شدّةٍ حتى الآن ، يا عزيزي حسب الله يحيى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدرس الثاني عشر في التربية الشيوعية / حسب الله يحيى
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|