أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم










الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم

- الى زاهر زمان
العدد: 302583
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 22 - 10:55
التحكم: الحوار المتمدن

دعني عزيزي زاهراختلف معك في رايك
اولا المراة الاوربية غالبا لايمكن ان تعتبر ان تعريها هو اقسى انواع الاساليب التي تلجا اليها عندما تغلق جميع ابواب التعبير امامها هذا غير صحيح على الاطلاق هذا ينتطبق على المجتمع العربي او الاسلامي او الشرقي المحافظ اما في اوروبا فبالنسبة لملابسنا لاناخذ كثير ا لراي الاخرين ماذا نلبس فنحن نلبس مانراه مناسبا لنا و كما ان الذهاب الى السواحل عادي جدا في البكيني وبالتالي اطهار الجسد ليس بالمسالة الشائكة او الصعبة
ولكن في في حالة وجود المراة في دولة دينية او محافظة نعم سيكون شئ كبير جدا ان تتعرى المراة
واريد ان اؤكد على نقطة جوهرية في هذه المسالة عزيزي وهي ليست هناك مشكلة ان يكون الجسد وسيلة احتجاج ولكن بطريقة سياسية كما ذكرت كرمز سياسي مثل لوحة ااوجين ديلاكوار وليس ان اظهر بصور عديدة في اوضاع مثيرة مختلفة هذه نقطة هامة للتفريق في استخدام جسدي كاحتجاج ولاغاضة رجال الدين او لاغاضة امي وابي هذا ممكن جدا لان علياء واضح انها طفلة مراهقة وهذا تصرف طبيعي جدا من المراهقات اغاضة الاب والام بهذا لسلوك ربما لو كان عمرها اكبر لصدقت انها احتجاج على القمع الجنسي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في تبييض أحمد الشرع / جلبير الأشقر
- مرض الكبد الدهني وأسبابه وعلاجاته / ريزان شاكر رشيد عقراوي
- حين يعاقب الجاني القضاء / عبد الحسين شعبان
- كل التضامن والدعم لشعوب فينزيلا وكولومبيا وكوبا كل الإدانة ل ... / النهج الديمقراطي العمالي
- قانون الإعدام بحق الأسرى الفلسطينيين... وصمة عار على جبين ال ... / سامي ابراهيم فودة
- ذو نواس: القصة الأقرب إلى الواقع بين النقوش والروايات والتفس ... / أوزجان يشار


المزيد..... - دراسة: زيادة عدد الخطوات يوميًا قد يُساهم بتأخير تطور الزهاي ...
- ادعاء -طلب السعودية دعم أمريكا ضد صدام حسين-.. جدال فقهي بين ...
- خارجية أمريكا ترد على -لقاء كوشنر وأبو شباب قائد الميليشيا ا ...
- الأسرى الفلسطينيون.. رحلة الصمود والإعدام
- الاتحاد الأوروبي يسعى لتأجيل قانون إزالة الغابات
- كارثة إنسانية متزايدة في السودان وسط تصاعد المعارك وانهيار ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم