أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم










الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم

- الى زاهر زمان
العدد: 301801
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 20 - 12:27
التحكم: الحوار المتمدن

انا اتفق بحجتك بان تعري علياء كان احتجاج منها على رجال الدين او قيم المجتمع المحافظة لشيوخ او ربما الاسرة اذا كانت محافظة لااعلم
ولكن اريد منك ان تجيبني لماذا المراة الاوروبية والاسكندناافية تستخدم ايضا جسدها العاري في الاحتجاج رغم انها لم يفرض عليها احد الحجاب والنقاب او ستر جسمها يعني الاوروبية لم يقمع جسدها مثل الاسلامية فما هو السبب لماذا تستخدم المراة الجسد العاري في احتجاجها وهي في اوربا وليس في دولة اسلامية.؟


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لبنان: حزب الله يرفض قرار الحكومة بنزع سلاحه قبل نهاية العام ... / أحمد رباص
- فتحي مهذب / رصاصات
- حينما يرقص الظل / ابراهيم زهوري
- المُحطِب* / إشبيليا الجبوري
- تَرْويقَة: سنرجع يومًا إلى حقولنا// بقلم بلانكا لوز بروم* - ... / أكد الجبوري
- حين تُشرعُ الكلمات نوافذ الحوار _ فوز فرنسيس ورانية مرجيّة / رانية مرجية


المزيد..... - عشرات المليارات تدرها رسوم ترامب الجمركية شهريا.. ماذا تفعل ...
- خبراء أمميون يطالبون إسرائيل بإعادة تفعيل منظومة مساعدات الأ ...
- السعودية.. أول تعليق لنجل حميدان التركي بعد إطلاق سراح والده ...
- آلاف العائلات تواجه خطر المجاعة في مدينة الفاشر السودانية، و ...
- دراسة: الأطفال المولودون لآباء يعانون من السمنة أكثر عرضة له ...
- ترامب يعلن اقتراب قمة مع بوتين وسط تصعيد جديد في أوكرانيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى زاهر زمان - مكارم ابراهيم