بل ان المشكلة الحقيقية انها لم تخرج بسياق جنسي عن جسد المرأة. و على العكس لو انها خرجت به لما قامت الدنيا و لم تقعد كما حدث فنحن بحدود فكرنا العقلي نتقبل الصورة لاباحية عن جسد المرأة و لا نعطيه قيمة تتعدي هذا السياق الاحمق!! على هذا الاساس (الاباحي) نغطي و نحجب المرأة فهي بشعرها و صوتها وجهها و فرجها كلها عورة. ان خرجت بهذه صورة هذا لان هذه ادمغة تخاطبها تحتاج الى هذا تنوع فكري عنها فهل حقا يصح ان نتجاهل السياق الحقيقي بدون تمييز او ذكاء و نقارنها بالممثلاث الاباحيات؟ !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم
|