أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل خالد ابو الشرخ - مكارم ابراهيم










الى الزميل خالد ابو الشرخ - مكارم ابراهيم

- الى الزميل خالد ابو الشرخ
العدد: 301531
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 19 - 19:54
التحكم: الحوار المتمدن

ل البوعزيز حرق جسده لان الموت والحياة بالنسبة له اصبح واحد لم يكن يحيى بل كان ميتا ولهذا فالموت والحياة بالنسبة له كان واحدا وحرق جسده ولم يخرج في مظاهرة ضد نظامه ولم يقدم شكوى على الحكومة لانه يعلم النتيجة السجن والتعذيب لهذا انهى حياته اما في اوربا فالذي يستاء من حكومته يمكن ان يقدم شكوى للقضاء ضد حكومته او يخرج في احتجاجات غاضبة في الشارع ولاينتحر او يحرق جسده لانه غاضب من حكومته ابدا اخر شئ يمكن ان يفعله الغربي هو ان يحرق جسده لانه غاضب من نظامه

اما الفتاة الصغيرة علياء فاكيد هناك خلفيات للموضع لانعلمها فكثير من الفتيات المراهقات بعلن هذا الفعل على الفيس بوك
ههناك فتاتان على الفيس بوك من الصومال كانتا تتحاوران على موضع الحجاب واصبح الحوار حادا بين الاصدقاء الشباب وكي تتحداهم الفتاة المحجبة قالت حسنا ساضع صورتي عارية غدا على الفيسبوك
هذا مايحدث بين الشباب على الفيسبوك
المهم ماراريد قوله لماذا يجب علينا نحن النساء ان نستخدم جسدنا للحصول على مطالبنا لماذا يجب علي ان اتعرى كي احصل على مطالبي
لماذا لااحصل على مطالبي دون ان اتعرى لماذا يجب ان يكون جسدي دوما هو الثمن الذي ادفعه


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصائد غزة ستالينغراد: ربيع غزة في جامعات أمريكا / احمد صالح سلوم
- قصائد غزة ستالينغراد: انقاض الفاشيست في البيت الأبيض / احمد صالح سلوم
- لستُ متيقناً ما يحدث في التعليم العالي : / عزيز الخزرجي
- قيد / محمد وجدي
- العدالة الدولية في خطر / كاظم فنجان الحمامي
- جيش مافن وجيش محمد العاكَول!-2/ التحالف الخطير بين شركات الت ... / مكسيم العراقي


المزيد..... - بعد قضية -طفل شبرا-.. إليكم ما نعرفه عن -الدارك ويب- من بداي ...
- الجيش الروسي يتقدم على طول خط الجبهة
- أوربان: من يدعم حرب أوكرانيا هو المستفيد
- -جامعاتنا مفتوحة لكم-.. الحوثيون يعرضون استضافة الطلبة المفص ...
- حدث في إيطاليا: رضيع يبلغ من العمر 4 أشهر يدخل في غيبوبة كحو ...
- أكسيوس: بايدن يشارك شخصيا في جهود مكثفة للتوصل إلى صفقة وتوق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل خالد ابو الشرخ - مكارم ابراهيم