أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ايليا سعادة - مكارم ابراهيم










الى ايليا سعادة - مكارم ابراهيم

- الى ايليا سعادة
العدد: 301513
مكارم ابراهيم 2011 / 11 / 19 - 18:57
التحكم: الحوار المتمدن

اعتقد اننا جميعا نتفق على جمال جسد المراة انه لوحة فنية معبرة رائعة
ولاشك لهذا السبب ربط دوما جسد المراة العاري بالنشوة والرغبة ومشاعر رومانسية وايروتيكة مختلفة

لدي صديق دنماركي اخبرني مرة بانه عندما كان مراهقا وهو يمشي في الشارع وبطريق تلقائية يتصور انهن عاريات يقول ليس بارادتي لااعلم كيف ارى مجرد اجسام عارية امام مهما كانت ساترة جسدها
وهذا بالضبط مااتحدث عنه ان جسد المراة العاري دوما مرتبط في اللوعي لدينا بالايروتيك والنشوة والرغبة الرومانتيكية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - لبنان: حزب الله يرفض قرار الحكومة بنزع سلاحه قبل نهاية العام ... / أحمد رباص
- فتحي مهذب / رصاصات
- حينما يرقص الظل / ابراهيم زهوري
- المُحطِب* / إشبيليا الجبوري
- تَرْويقَة: سنرجع يومًا إلى حقولنا// بقلم بلانكا لوز بروم* - ... / أكد الجبوري
- حين تُشرعُ الكلمات نوافذ الحوار _ فوز فرنسيس ورانية مرجيّة / رانية مرجية


المزيد..... - عشرات المليارات تدرها رسوم ترامب الجمركية شهريا.. ماذا تفعل ...
- خبراء أمميون يطالبون إسرائيل بإعادة تفعيل منظومة مساعدات الأ ...
- السعودية.. أول تعليق لنجل حميدان التركي بعد إطلاق سراح والده ...
- آلاف العائلات تواجه خطر المجاعة في مدينة الفاشر السودانية، و ...
- دراسة: الأطفال المولودون لآباء يعانون من السمنة أكثر عرضة له ...
- ترامب يعلن اقتراب قمة مع بوتين وسط تصعيد جديد في أوكرانيا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحرية وثقافة التعري لدى علياء المهدي / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى ايليا سعادة - مكارم ابراهيم