أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة إلى المحترمين خبراء النفط العراقي* / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فرق بين الأثنين كبير - د.عبد الجبار العبيدي










فرق بين الأثنين كبير - د.عبد الجبار العبيدي

- فرق بين الأثنين كبير
العدد: 301383
د.عبد الجبار العبيدي 2011 / 11 / 19 - 13:52
التحكم: الكاتب-ة

ستبقى الشخصية العراقية شخصية وطنية ومخلصة وابية لا تخضع لظلم او اجحاف او اهمال وان قسى عليها الزمن. ولابد لهذه الشخصية من ان تلتفت الى تاريخها ووطنها واين وصلت به الأهانة والأستكانة والضعف لتثور فيها الحمية مرة اخرى املا في استعادة المفقود.لاشك ان الذين لعبوا بمستقبل الشعب سيندمون ولا بد للعناصر الوطنية ان لا تبقى تلوم نفسها قدر ان تستعيد الهمة ولملمة اطراف الرداء المفقود.تحية للمخلصين من كل لون وجنس الذين يؤمنون، ان لاقيمة ولا كرامة للانسان الا بالوطن. ولو قارنت هذه الصفوة المختارة بالأخرين الذين نهبوا وسرقوا وهربوا لترى أولئك الزنادقة اليوم يعيشون في فنادقهم ومساكنهم أذلاء تكرههم حتى ثيابهم التي يلبسونها لأنهم عراة بلا قيم ولا اخلاق.كل من تجاسر على الوطن وسبب نكبة الشعب سيبقى محفورا في سطور التاريخ السوداء المظلمة الى ابد الأبدين.فالله والدين والرسول وكل الشرفاء رفضوا فكرة الخيانة وعدوها امر غير مقبول.فكيف لهم اليوم؟فليهنئوا بما كتب الله لهم من عز الوطن وليموتوا الاخرين في ذل انفسهم الى يوم يبعثون؟ فرق بين الأثنين كبير،نهنئهم على هذا الموقف الشجاع الأمين....

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة إلى المحترمين خبراء النفط العراقي* / جعفر المظفر




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود
- تعدّد الأحزاب التركمانية في أربيل: تعددية سياسية أم تشتت يقو ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري


المزيد..... - مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...
- المفاوضات السورية الإسرائيلية وصلت إلى طريق مسدود.. تل أبيب ...
- ألمانيا تمطر شباك سلوفاكيا بستة أهداف وتتأهل لمونديال 2026
- وزير داخلية ألمانيا لـDW: حق اللجوء مكفول لكن يجب مكافحة سوء ...
- لماذا يحب البعض الطعام الحار حتى لو كان يؤلمهم تناوله؟
- غزة مباشر.. اعتداءات بالقطاع والضفة ومجلس الأمن يقر مشروع ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة إلى المحترمين خبراء النفط العراقي* / جعفر المظفر - أرشيف التعليقات - فرق بين الأثنين كبير - د.عبد الجبار العبيدي