شكرا لك صديقي سيمون على المرور والإطراء. بكلمات قليلة عبرت عن هذه القضية أحسن تعبير. صدقني علاقتي بالناس من حولي تجعلني أجزم أن أكثر الناس تنديدا بسلوك علياء هم أكثر الناس استهلاكا لأفلام الجنس والعري بسبب تربية الفصل العنصري بين الجنسي والأوهام التي تترسب في خيال الفرد، ذكرا أو أنثى، حول الجنس الآخر. الحدث الذي خلقته علياء كشف عن هذا الانفصام في مجتمعاتنا. الحديث المحمدي أبلغ في التعبير عن هذا الانفصام: ((أخوف ما أخافه على أمتي رياء ظاهر وشهوة خفية)) تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دفاعا عن علياء ماجدة المهدي / عبد القادر أنيس
|