أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (2) تُسقِط الطبيعة الدموية العروبية على التاريخ القبطي / سامي المصري - أرشيف التعليقات - أين التعصب؟ - سامي المصري










أين التعصب؟ - سامي المصري

- أين التعصب؟
العدد: 30123
سامي المصري 2009 / 6 / 29 - 07:46
التحكم: الحوار المتمدن

الأخت الفاضلة السيدة همسات
شكرا لك على التعليق
كل ما كتبته عن التاريخ القبطي يعتمد على مراجع علمية أجنبية يمكن الرجوع إليها بسهولة. لو عندك اعتراض موضوعي فيما كتبت قائم على أساس علمي أرجو أن تعرضيه للحوار.
المجتمع القبطي من يوم أن قام في القرن الأول الميلادي كان تحت الاستعمار الروماني الدموي الذي راح ضحيته ملايين من المصريين المسيحيين قي الثلاثة قرون الأولي. ثم تحولت الدولة الرومانية إلى المسيحية في القرن الرابع، وانقسمت الدولة الرومانية المسيحية لدولتين، شرقية وغربية. كانت مصر من نصيب الدولة الشرقية أي البيزنطيين، الذين أذاقوا المصريين الويلات لمدة ثلاثة قرون ونصف أخرى حيث قتل المستعمر البيزنطي المسيحي مئات الألوف من الأقباط من مسيحيين ووثنيين ويهود لأسباب استعمارية تحت شاعرات دينية مسيحيةّ متطرفة!!! رواية عزازيل تدور أحداثها في القرن الخامس الميلادي لتناصر الاستعمار البيزنطي المسيحي، لتشوه الوطنية المصرية لحساب الوهابية. كان الاستعمار البيزنطي المسيحي يصب ويلات غضبه علي الكنيسة المصرية ليسحق الوطنية المصرية. فالمشكلة لم تكن دينية بل هي وطنية بحتة. فلا يوجد مجال للتشكيك في التعصب الديني كما تقولين حيث كان المستعمر مسيحيا.
ومن الطبيعي أن مصر وهي تحت الاستعمار كل ما كتب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (2) تُسقِط الطبيعة الدموية العروبية على التاريخ القبطي / سامي المصري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - من التبعية إلى التمويه: أوروبا بين الإخضاع الأميركي والاستثم ... / عزالدين بوغانمي
- -أنا من هناك… من حيث قُلتُ: بَلَى- / راندا شوقى الحمامصى
- العدوانية في الشخصية الليبية: سمة دائمة أم سلوك مكتسب؟ / حسين سالم مرجين
- عن : ( شعب الجبارين / يأتمر ويتآمر ) / أحمد صبحى منصور
- ساعة مع الحجاج بن يوسف / ربيع نعيم مهدي
- المسرح النبطي قبل الميلاد Nabaeteane theater / منصور عمايرة


المزيد..... - روسيا تدّعي سيطرتها على بلدات أوكرانية استراتيجية.. والأخيرة ...
- المبعوث الأمريكي يوضح عدد الساعات التي قضاها في غزة والهدف م ...
- باحثة بـ-العفو الدولية- توضح لـCNN سبب تسميتهم تصرفات إسرائي ...
- بين الخوف والحاجة: صراع على معبر زيكيم من أجل المساعدات في غ ...
- -عاملونا كمجرمين-.. شهادات صادمة من ناشطي -أسطول الحرية- بعد ...
- 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رواية عزازيل بلطجة وهَّابية.. (2) تُسقِط الطبيعة الدموية العروبية على التاريخ القبطي / سامي المصري - أرشيف التعليقات - أين التعصب؟ - سامي المصري