احيانا تتحول افكار الى ايديولوجيا وعقيدة اشبه بالدين.ولهاذا يمكن ان نجد لها مفتين ولو لم يستعملوا الخطاب الديني.اي انهم يلزموننا بما يجوز ولايجوز.فالاعلامي الذي يجند لصالح اجندة معينة دون ان يكون قادرا على ان يقترب من موضوعات تنتقد ولي نعمته.فذلك شبيه بالمفتي الذي يتحالف مع السلطة.كلاهما يعمل تحت الطلب.المفتين ليسوا سواء.لكن من يفتينا في العلاقات الخارجية عن الفيتو عن التجسس والتحالف مع الاستبداد عن ارهاب دول عن الكيل بمكيالين ........ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
امنحنى السلطة أمنحك الفتوى / نادين البدير
|